The Ultimate Guide To الذكاء العاطفي عند المرأة
The Ultimate Guide To الذكاء العاطفي عند المرأة
Blog Article
قد ينتابك عند التعرف على أشخاص جدد؛ خوفاً من رفضهم أو من ردتهم فعلهم السلبية، واجه خوفك ولا تسمح له أن يُسيطر عليك ويمنعك، فكِّر بأنَّها تجربة، وأنَّ رفض أو قبول الطرف الآخر لك أمر عائد إليه، فأنت لم تخسر شيء، على العكس من ذلك فأنت عززت المبادرة وكسر حاجز الخوف لديك.
Javascript not detected. Javascript needed for This great site to function. You should enable it with your browser settings and refresh this site.
امتلاك المرأة لمهارات الذكاء العاطفي من أكثر الأسباب التي تجعلها مؤهلة لتكون أمَّاً ومعلِّمةً ومربية للأطفال، كما أنَّ تمتُّعها بتلك القدرة الكبرى على التحمُّل عموماً، وتفهُّم مشاعر الآخرين والإحساس بهم؛ يمنحها القدرة على فهم مشاعر أطفالها وحاجاتهم وأسباب بكائهم حتى عندما يكونون رُضَّعاً وغير قادرين على الكلام والتعبير، وستستمر في ذلك مهما بلغ عمر أطفالها؛ إذ إنَّ المرأة - وبفضل الذكاء العاطفي الذي تمتلكه - ستفهمهم دائماً وتقدِّم لهم كل الدعم والحب والمساندة، وستعمل على تربيتهم تربية صحيحة ليتمكنوا من خوض الحياة دون خوف.
أي أن تتمتع بنوع من المعرفة بالمجتمع الذي تعيش فيه، والكفاءة الاجتماعية أيضاً تتضمن جانبين مهمين
لا يحب الرجل أن يبدو ضعيفاً أو يُنتقَد؛ لذا يجب أن تساعديه على تعزيز الثقة بنفسه، وتكسبي ثقته؛ وذلك من خلال تحفيزه ودعمه المتواصل.
درب نفسك على امتلاك مهارات التفاوض والإقناع؛ فهي من أهم ميزات الذكاء العاطفي والاجتماعي.
ومع ذلك، لا يجب أن يكون هذا أمراً سيئاً؛ إذ قد يؤدي حل النزاع بطرائق صحيَّة وبنَّاءة إلى تعزيز الثقة بين الناس. في النهاية، عندما لا يُنظر إلى الصراع على أنه تهديد أو عقاب، الذكاء العاطفي عند المرأة فإنَّه يعزز الحرية والإبداع والسلامة في العلاقات.
اكتساب مهارات التفكير الإيجابي، من خلال عدم الانجرار وراء المشاعر السلبية التي تدعو إلى الإحباط واليأس.
تعلمي فن الرد وحوّلي كل حديث لكِ إلى حوار مُثير وهادّف.. بهذه الطرق الفعّالة تطوير الذات
إذا كان يهمك أن يراك الأطفال أماً أو أباً رائعاً، فهذا يلبي احتياجاتك، وليس احتياجاتهم، ويجب أن تساعدهم على التعبير عن أنفسهم بطرائق لا تؤثر في احتياجات الأسرة وحقوقها، حتى لو اختلفوا معك قليلاً، ولا تدَعْ شعور الإحباط منهم يسيطر على قراراتك، إذ يتطلب الأمر تحقيق التوازن في المشاعر، وهو ما يمكن أن يساعدك الذكاء العاطفي على تحقيقه من خلال التعاطف والوعي، أمَّا إذا كنت عاطفياً جداً وتنجرح مشاعرك باستمرار، فاكتشِفْ ما إذا كان هذا الشعور يمنعك من فهم مشاعر طفلك المراهق، وإذا كنت تبذل جهداً كبيراً لاستيعاب طفلك، فخصِّص وقتاً للاهتمام باحتياجاتك.
العاطفة في أساسها سلوك أو موقف محسوس تجاه شيء أو أشياء عديدة، ويكون هذا السلوك المحسوس تلقائياً وغير مدروس غالباً، وهو مناسب أو مبرَّر طالما أنَّه يعكس العلاقة بين صاحب العاطفة ومُسبِّبها، وهو أمرٌ مرتبطٌ بحد ذاته بقضيتَي السياق والقيَم.
والمعلمة والمربية تحتاج تفعيل ذكاءها العاطفي في التعليم والإرشاد في المدارس والمجتمع، فإن فعلت –هذا حاصل- استطاعت أن تسدّ الفراغ الذي لا يسدّه آلاف الرجال، فهي الشحنة العاطفية، المولدة للمشاعر الإيجابية، المتفهمة لمشاعر الآخرين.
يمنح التفسير المختلف للموقف الأبَ مشاعراً هادئة ومستقرة، ممَّا ينعكس على سلوكه مع ابنه.
فالأولاد يعتبرون مدرسة في المعلومات، تلك التي تملكينها وتلك التي ستسعين إلى امتلاكها، من أجل تربية أولادك تربية جيدة.